26- و من عهد له (علیه السلام)
> إلی بعض عماله و قد بعثه علی الصدقة <
أَمَرَهُ بِتَقْوَی اللَّهِ فِی سَرَائِرِ أَمْرِهِ وَ خَفِیَّاتِ عَمَلِهِ حَیْثُ لَا شَهِیدَ غَیْرُهُ وَ لَا وَکِیلَ دُونَهُ وَ أَمَرَهُ أَلَّا یَعْمَلَ بِشَیْءٍ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ فِیمَا ظَهَرَ فَیُخَالِفَ إِلَی غَیْرِهِ فِیمَا أَسَرَّ وَ مَنْ لَمْ یَخْتَلِفْ سِرُّهُ وَ عَلَانِیَتُهُ وَ فِعْلُهُ وَ مَقَالَتُهُ فَقَدْ أَدَّی الْأَمَانَةَ وَ أَخْلَصَ
درباره این سایت